يا ظل أجنحة الملائك هاهنا شيخ تألق في العلوم وأحسنا منحته صامطة المحبة والرضا فبنى لها صرح الوفاء ومكنا فرحت به جازان فرحة من رأى في الليلة الظلماء بارقة السنا بالعلم أقبل كالربيع إذا بالخطب حتى طاب في الروض الجنىلو صورت جازان فرعاويها لرأيت أحسن ما تراه وأ يمنا رجل بنى للعلم صرحا شامخا لله صرخ المكرمات ومن بنى
الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي
(العلامة عبد الله بن محمد القر عاوي الداعي إلى الله على بصيرة، السلفي العقيدة والمنهج،الصابر على الدعوة للدين، والمحتسب في تعليم العلم، ذو الخلق الفاضل، المقتدي بمن قبله من أئمة الدعوة، وهو ممن يقتدي به الدعاة إلى الله).