
(عد الشيخ من العلماء المبرزين في تاريخ الدعوة الإسلامية في القرن الرابع عشر، والله إني لا أعلم عملاً صالحا يتقرب به الإنسان إلى ربه أولى من هذا العمل الذي قام به هذا المجاهد) .
(كان أهلًا، ومحلًا لثقة ولاة هذه الدعوة الإسلامية ملوك آل سعود الأكرمين، وما من قرية من القرى ذلك المخلاف الكبر إلا وبنيت فيها مساجد ، وحفرت بها آبار ، وعين فيها أئمة للصلاة، ومؤذنون، ودعاة خير، ومرشدون، رحم الله الملك عبد العزيز آل سعود ورحم الله المخلص الشيخ عبد الله القرعاوي).
جميع الحقوق محفوظة لموقع مؤسسة الشيخ عبدالله القرعاوي الخيرية © 2025